تكميم المعدة بالمنظار بدون جراحة

تعتمد إليه تكميم المعدة مع المرضى الذين يعانون من السمنة من الدرجة الأولى أو الثانية، ومن تكون لديهم مؤشر كتلة الجسم حوالي 40%.

يتم استعمال المنظار الهضمي الذي يدخل إلى المعدة من خلال الفم، ويحتوي على أداوت خاصة تستطيع عمل غرزات للمعدة للقيام بتصغير الجوف أو تصغير حجم المعدة لما يقرب من 70%.

يتحول شكل المعدة بعد عملية المنظار إلى نفس شكل المعدة بعد تكميمها بالطرق الجراحية العادية، ولكن الفرق أن ذلك يتم بدون إحداث شق خارجي في البطن أو القيام بقص المعدة.

الفرق بين زراعة شعر الرأس وزراعة الذقن

 بشكلٍ عام لا تختلف عمليات زراعة شعر الرأس عن عمليات زراعة شعر اللحية بصورة كبيرة حيث أن كلا الطريقتين تعتمدان بشكل كبير على إنتزاع البصيلات الناضجة أو المزدوجة من بعض المناطق المانحة مثل خلف الرأس لدى السيدات أو منطقة الصدر والساقين لدى الرجال، لكي يتم زراعتها في المناطق التي تعاني من الفراغ سواء كانت في فروة الرأس أو الذقن، ولكنها تختلف من حيث التقنيات التي يتم استخدامها، بحيث تعتمد زراعة اللحية على ادوات أكثر دقة وذات آثار جانبية تكاد تكون منعدمة حتى لا تؤثر على المظهر الخارجي أو تسبب تشوهات في الجلد، وبالطبع تتم تلك العملية خلال فترة زمنية وجيزة مقارنة بعمليات زراعة الرأس، فضلاً عن التكلفة التي تعد أيضاً منخفضة ويتم الحصول على النتائج المطلوبة خلال فترة زمنية وجيزة للغاية.

شفط الدهون بدون جراحة

عملية إذابة الدهون أحد العمليات التي تجرى للتخلص من الدهون الزائدة في الجسم، لكن الكثير من الناس يقلق في الخوض في هذه التجربة بسبب الآثار الجانبية التي تنتج من الجراحة، لهذا توفرت الآن تقنية اذابة الدهون بدون جراحة كما سوف نوضح لكم.

زراعة الشعر بدون جراحة

تعاني فئة كبيرة من السيدات من مشاكل تساقط الشعر المزمنة التي تفقدها الثقة في مظهرها الخارجي وتسبب لها دوماً الإحراج، بل وتفشل معها الطرق التقليدية في إستعادة نمو البصيلات من جديد، وتخشى أيضاً من اللجوء إلى عمليات زراعة الشعر التي قد تسبب تشوهات أو ندبات ظاهرة تظل مدى الحياة، مما دفع العلماء للبحث عن بعض الطرق الحديثة والمتطورة التي تمكن المرأة من الحصول على شعرٍ كثيف وناعم وطويل ينبض بالحيوية وفي نفس الوقت لا يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية

زراعة الشعر بدون جراحة

تعاني فئة كبيرة من السيدات من مشاكل تساقط الشعر المزمنة التي تفقدها الثقة في مظهرها الخارجي وتسبب لها دوماً الإحراج، بل وتفشل معها الطرق التقليدية في إستعادة نمو البصيلات من جديد، وتخشى أيضاً من اللجوء إلى عمليات زراعة الشعر التي قد تسبب تشوهات أو ندبات ظاهرة تظل مدى الحياة، مما دفع العلماء للبحث عن بعض الطرق الحديثة والمتطورة التي تمكن المرأة من الحصول على شعرٍ كثيف وناعم وطويل ينبض بالحيوية وفي نفس الوقت لا يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية


املأ بياناتك...
ليتواصل معك الفريق الطبي

حقوق النشر © 2019 جميع الحقوق محفوظة