الهدف من شفط الدهون
الهدف من عملية شفط الدهون:
عملية شفط الدهون هي احدى العمليات التي تجرى في العديد من دول العالم بهدف التخلص من الدهون الزائدة، وهي أحد العمليات التجميلية التي تحقق الكثير من الأهداف مما يجعلنا نوضح لكم الهدف من شفط الدهون ولماذا يتم اللجوء إليه.
ما هو الهدف من شفط الدهون؟
يلجأ الكثير من الناس إلى إجراء عملية شفط الدهون للتخلص من بعض المناطق الزائدة في الجسم والتي تحتوي على نسبة زائدة من الدهون ويكون ذلك بهدف تحسين مظهر الجسم الخارجي.
إن عملية شفط الدهون تتم في بعض المناطق المعينة من الجسم التي يصلح فيها إجراء هذا النوع من العمليات ومنها منطقة البطن والخصر والأرداف والذراعين وفي منطقة تحت الذقن.
في الغالب يلجأ الشخص إلى إجراء عملية شفط الدهون بعد فشل كل محاولات التخلص من الدهون بالطرق التقليدية العادية، خاصة إن عملية شفط الدهون هي أحد العمليات الجراحية.
شروط إجراء عملية شفط الدهون في تركيا:
هناك بعض الشروط التي يجب اتباعها لمن يرغب في إجراء عملية شفط الدهون ومن هذه الشروط ما يلي:
- أن يكون الشخص ذو وزن أكثر من الطبيعي بمقدار 30% فقط.
- عدم استجابة بعض المناطق في الجسم للتخلص من الوزن الزائد من خلال ممارسة التمارين الرياضية أو اتباع نظام صحي غذائي.
- يجب أن يكون الشخص متمتع بصحة جيدة.
- يجب أن يكون الشخص يمتلك جلد مرت حتى يستطيع الطبيب التعامل معه بسهولة.
ما هي الآثار الجانبية لعملية شفط الدهون في الجسم؟
أن الهدف من شفط الدهون الرئيسي هو التخلص من الدهون الزائدة، لكن في بعض الحالات قد يتحقق ذلك الهدف تارك بعض الآثار الجانبية مثل:
- وجود بعض الكدمات في مكان العملية، ولكن هذه الكدمات يتم التخلص منها بعد تناول بعض الأدوية التي تحتوي على نسبة من فيتامين E.
- يشعر المريض بعد إجراء العملية بالخدر في المكان الذي تم فيه عمل العملية.
- يشعر المريض بألم وتورم في منطقة العملية.
- سطح الجلد يكون غير منتظم، ولكن هذه المشكلة تنتهي مع مرور الوقت ولا تستمر لفترة طويلة.
- قد تخرج بعض السوائل من الجسم وهي سوائل دموية في مكان العملية وقد تستمر بعد العملية بحوالي أسبوع.
- بعض الحالات النادرة تصاب بالأزمات القلبية أو وجود بعض المشاكل في الكلى وخاصة في العملية التي تم فيها إجراء العملية.
مقالات ذات صلة
تختلف الحياة اليومية ما بعد عملية تكميم المعدة اختلاف ملحوظ ويجب على المريض اتباع بعض النصائح التي تساعد في نجاح العملية ومن هذه النصائح ما يلي:
هذه التقنية أحد التقنيات الحديثة التي تهدف إلى التخلص من الدهون الزائدة في الجسم بغرض تحسين المظهر الخارجي للجسم والوصول إلى الشكل الجمالي.
هذا النوع من التقنيات هو جراحة يتم من خلالها التخلص من الدهون المتراكمة في بعض الأماكن ولهذا يجب مراجعة التاريخ المرضي للمريض ومعرفة حالة المريض الصحية والأدوية التي يتناولها قبل إجراء هذه العملية.
هذا التكميم يتم فيه تكميم جزء معين من المعدة وبالتحديد الجزء السفلي منها ويكون ذلك بغرض زيادة الشعور بالشبع وتناول كمية أقل من الطعام وبالتالي التخلص من الوزن الزائد، وهذه العملية لا يتم اللجوء إليها إلا إذا فشلت باقي المحاولات الأخرى.
وهناك بعض الحالات التي تستدعي أجراء مثل هذا النوع من العمليات بخلاف التخلص من الوزن الزائد مثل: وجود ورم في المعدة، وجود بعض الالتهابات، وجود كتل وزوائد في المعدة، الإصابة بسرطان المعدة.
زراعة الشعر اليوم تعد هي الطريقة المثالية في استعادة الشعر مرة أخرى خاصة لمن يعاني من الصلع، وقد نجد أن الكثير من الناس يلجؤن إلى تلك الجراحة بدون النظر إلى الأعراض الجانبية التي من الممكن أن يتعرضوا لها عند زرع الشعر والتي من الممكن أن لا تصلح للبعض في حالة إن كانت أعراضها الجانبية أكبر من فوائدها.
يعاني الكثير من الرجال من مشكلة تساقط الشعر والصلع الذي ينتج عن أمراض معينة أو الوراثة، والحل الأمثل في التخلص من مشاكل الشعر المختلفة اليوم هو إجراء جراحة زرع الشعر، حيث يضمن الطبيب المختص للمريض عودة الشعر كما كان عليه من قبل وتجري اليوم جراحات زرع الشعر من خلال عدة تقنيات حديثة مما يضمن النتائج المبهرة.
زراعة الشعر بتقنية النيوجرافت Neograft هي أحد أشهر تقنيات زراعة الشعر التي توصل إليها العلم في وقتنا الحالي حيث تعمل على إستخلاص البصيلات الناضجة أو المزدوجة من المنطقة المانحة، لكي يتم غرسها على الفور في المنطقة الأخرى حيث يستخدم روبوت خاص يعاون الطبيب في إتمام عملية زراعة الشعر، حيث تحقق نتائج مبهرة خلال فترة وجيزة وبدون نسبة أخطاء بشرية تذكر كما كان يحدث في الماضي.
